أَبتعِدْ،
أَبــتــعِـــدْ،
أَبتعِدْ،
تزداد رقعة الفراق،
أَبتعِدْ،
أَبــتــعِـــدْ،
أَبتعِدْ،
فقط ... يَــكْــفــي..
الآن الصورة أوضَــحــــْ...!
حُـــبـــكَ لي كان حُب إمْــتِـــلاكـــْ،
إِرضَاء غُرور،
إِشْباع ثِقَة..
كالطفل المغرور أَنتْ،
تَتمسك بِ لُعبتِكَ يَوماً وَ تُهمِلها أَيـــامْ..
وَ ما أَن يَقتربُ أَحدهُم مِنها،
تَتذكَرُها وَ تَشُدها إَليكَ بِ شـَـراســـة...!
يا طِفلاً مُتنكِراً في زي رَجل
لُعبَتكَ أُهمِلت حَد الإِهتِراءْ،
لُعبَتكَ ضَاعَت بَين المُتناقِضَاتْ..
أَيُــهـــا الطِــفــل اِكْــبَـــرْ...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق